قبائل الأمازون: “كان أحدهم يقف، ويصوب سهماً… دعوهم يعيشون كما يريدون، لا يمكننا تغيير ثقافتهم”

كان “توماس أنيز دوس سانتوس” يعمل في منطقة صغيرة مفتوحة في غابات الأمازون في دولة بيرو، عندما سمع وقع أقدام تقترب.

أدرك أنّه محاصر، فتجمد في مكانه.

يقول: “كان أحدهم يقف، ويصوب سهماً. وبطريقة ما، لاحظ وجودي هنا، فبدأت بالركض”.

لقد التقى وجهاً لوجه بقبيلة “الماشكو بيرو”. لعقود، كان توماس – الذي يعيش في قرية “نويفا أوشينيا” الصغيرة – جاراً حقيقياً لهؤلاء الناس الرحل، الذين يتجنبون التواصل مع الغرباء. ومع ذلك، حتى وقت قريب جداً، كان نادراً ما يراهم

التعليقات

أخبار ذات صلة

صفحتنا على فيسبوك

آخر التغريدات