أدى تجريد الأمير أندرو من آخر ما تبقّى له من مظاهر الحياة الملكية إلى إعادة تشكيل مستقبله، وامتدت تداعيات القرار لتطال أسرته أيضاً.
فقدت زوجته السابقة الآن لقب “دوقة”، وأصبح يُشار إليها ببساطة باسم سارة فيرغسون.
أما ابنتاه، بياتريس ويوجيني، فستحتفظان بلقب “الأميرة” رغم الفضيحة التي تلاحق والديهما.
خسر الأمير أندرو استخدام لقب “دوق يورك” بسبب صلاته بالمجرم الجنسي المدان جيفري إبستين.
فكيف ستبدو الحياة بعد هذا الزلزال الملكي بالنسبة لنساء عائلة يورك؟