كتبت رانيا مجدي
مثلث ماسبيرو، تعد المنطقة الوحيدة التى كانت تمثل الشوكة والعقبة لكل حكومة تتولى مسئولية البلاد، منذ عهد الرئيس الأسبق مبارك وحتى الآن، ولكن حكومة شريف إسماعيل قررت أن تتحدى الصعاب وتقتحم المشروع بكل مشاكله ..ونستعرض لكم فى هذا التقرير المشروع منذ البداية وحتى النهاية من خلال 29 معلومة جديدة وهى:
1- تقع منطقة مثلث ماسبيرو على إمتداد الشريط الطولى الموازِ لكورنيش النيل بين وزارة الخارجية و مبنى الإذاعة و التلفزيون.
2- تبلغ المساحة الإجمالية لمنطقة ماسبيرو 84 فدانًا تشمل مبنى الإذاعة والتليفزيون ومقر وزارة الخارجية والقنصلية الإيطالية والمساحة المستهدف تطويرها تصل إلى 51 فدانًا.
3- الدولة تمتلك 10% فقط من مساحة منطقة ماسبيرو و25% من الأرض قطع صغيرة مملوكة للأفراد والمساحة المتبقية مملوكة لشركتين من السعودية وشركتين من الكويت وشركة ماسبيرو المصرية.
4- سيتم تخصيص 10 أفدنة منها لبناء العمارات المخصصة للأهالى الذين يفضلون الاستمرار.
5 – تم تثمين منطقة مثلث ماسبيرو كأرض فضاء بـ120 مليار جنيه.
6 – القيمة الإجمالية للأراضى المطلة على شارع الجلاء تبلغ نحو مليارين ونصف المليار جنيه، بعد التعويم أيضًا، بناء على تقدير سعر المتر المربع من الأرض فى هذه المنطقة بنحو 40 آألف جنيه.
7- مخطط الحكومة لتطوير مشروع مثلث ماسبيرو ليس وليد اللحظة بل جاء بناء على خطة تحاول الحكومات المتعاقبة تنفيذها منذ نحو 13 عاماً، لكنها تخفق في اللحظات الأخيرة بسبب غياب تعويضات مناسبة للأهالي.
8– يقطن فى المنطقة أكثر من 20 آلف نسمة.
9- الحكومات السابقة كانت تخشى الاقتراب من الملف، حتى جاءت وزيرة التطوير الحضرى الدكتورة ليلى إسكندر فى عهد حكومة المهندس إبراهيم محلب، وقررت تشكيل لجنة لحصر السكان وتقييم المنازل.
المصدر اليوم السابع