وطرح بعض البنوك شهادات وودائع بعوائد مدفوعة مقدماً أو تراكمية تُصرف عند نهاية أجل الاستحقاق، بينما اتجهت بنوك أخرى، خاصة الحكومية، إلى إصدار شهادات متوسطة الأجل بعوائد مرتفعة نسبياً تُصرف سنويًا، مقارنة بنظيراتها الشهرية أو ربع السنوية، في محاولة لتعويض العملاء عن تراجع العائد وضمان استمرار تدفق المدخرات.
وخفضت أغلب البنوك الفائدة على شهادات الادخار الثلاثية التي تعد أكثر المنتجات جذبا للمدخرين، بنسبة تراوحت بين 5 و7% على مرات متوالية، لتسجل حالياً معدلات عائد بين 16 %و18%.
وطرح بعض البنوك شهادات وودائع بعوائد مدفوعة مقدماً أو تراكمية تُصرف عند نهاية أجل الاستحقاق، بينما اتجهت بنوك أخرى، خاصة الحكومية، إلى إصدار شهادات متوسطة الأجل بعوائد مرتفعة نسبياً تُصرف سنويًا، مقارنة بنظيراتها الشهرية أو ربع السنوية، في محاولة لتعويض العملاء عن تراجع العائد وضمان استمرار تدفق المدخرات.
وخفضت أغلب البنوك الفائدة على شهادات الادخار الثلاثية التي تعد أكثر المنتجات جذبا للمدخرين، بنسبة تراوحت بين 5 و7% على مرات متوالية، لتسجل حالياً معدلات عائد بين 16 %و18%.
وفي أبريل الماضي، أوقف بنكا مصر والأهلي المصري إصدار الشهادات ذات الفائدة السنوية القياسية (27% و23.5%).
وجاءت إجراءات البنوك بخفض الفائدة تماشياً مع سياسة التيسير النقدي التي طبقها البنك المركزي عبر خفض الفائدة بإجمالي 625 نقطة أساس موزعة على أربع مرات منذ أبريل وحتى أكتوبر الماضي.