منذ اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير 2022، فرض الغرب واحدة من أوسع حملات العقوبات الاقتصادية في التاريخ الحديث، استهدفت شلّ قدرة موسكو على تمويل حربها، وكبح طموحاتها العسكرية في أوروبا الشرقية.
واليوم، بعد أكثر من 3 سنوات ونصف من الغزو، يواصل الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة تشديد القيود، عبر حزمة جديدة من العقوبات (الرقم 19 في سلسلة العقوبات) شملت أسطول النفط الروسي “الظلّي” وحظر واردات الغاز الطبيعي المسال.