موضوع خطير فيه جماعات تخطط لإغراء البنات القبطيات القاصرات اه وفيه تمويل لهذه الأسلمة من رجال أعمال في مصر وخارجها اه
و فيه تقصير من البيت في إهمال البنت وعدم تقديم الرعاية والحنان الكافي اه
وهتك خطف معنوي مستغلين سن الفتاة ومراهقتها واحتياجها بدس أفراد محترفه تبيع الحب للمراهقات اه
هل هناك خطف مادي اي بدون رغبة من الفتاه اعتقد اه بس قليل بالمقارنة بالخطف المعنوي لكن المهم هنا تعامل الدولة أو الأمن الوطني مع هذا الخطف فاعتقد عن معرفة وتجارب مع الأمن منذ تبؤا الزعيم السيسي الرئاسة وتعامل الأمن إيجابي فلو هناك خطف مادي اي دون موافقة الفتاه فكل هذه الحالات رجعت بالكامل أما الخطف المعنوي الذي تكون للفتاه يد وهروبها بارادتها فموقف الأمن إيجابي ايضاً فيضغط علي هذه الفتاه للعوده ويقوم بإرجاعها الي أهلها لظروف أنها قاصر وحفاظا علي الأمن والسلم العام وجميع البنات القصر تم إرجاعهم إلى حضن الأسرة والكنيسة بسبب ضغط الأمن علي الفتاه واستجابتها للرجوع مع تأمينها وهذه هي توجيهات الزعيم عبد الفتاح السيسي اماً حالات هروب الفتاه بارادتها وتكون غير قاصر يكون تعامل الأمن الوطني بالضغط عليها للرجوع منعا للفتنة للحفاظ علي السلم الاجتماعي ولكن أمام اصرار الفتاه وبلوغها السن القانونيه يترك لها الاختيار مع التأكيد علي تأمينها في حالة رجوعها ولو راجعنا كل حالات الخطف المعنوي نجد ان كل الحالات رجعت الي أسرهم ماعدا حالات الفتيات غير القصر الرافضين العوده نشكر جميع الناشطين اللي بيهتموا بالشير وإلقاء الضوء علي الحالة فيستجيب الأمن مع تفاعل الجموع ويقوم باعادة الفتاة الي أهلها . الشكر في كل الحالات يرجع فقط للأمن الوطني هو فقط من يستجيب ويبحث ويتحري ويستلم الفتاه ويضغط لرجوعها لبيتها لأنها مغرر بها وقاصر ولديها مشاكل ولا فضل لأي إنسان في هذه الحالات ولأن عقيدة الأمن في هذه المرحلة الحفاظ علي السلم الإجتماعي تحت توجيهات وزير الداخلية والسياسة العامة للحكومة وتوجيهات الرئيس شكرا جزيلا للحكومة وللأمن الوطني أنا بأشهد شهادة واعرف كم من خدمات يقدمها الأمن الوطني للحفاظ علي الكنيسة والأقباط نحن في عصر تاريخي وجديد وعصر بدأنا بحقوق المواطنة دي شهادتي اللي معترض علي شهادتي يجيب حالة قاصر في السنوات الأخيرة مغرر بها ولم يقوم الأمن بإرجاعها اتحدي أنا بعض الحالات القليلة فهي لبنات بالغه وليست قاصر وبارادتها الكامله والأمن الوطني حاول معها لكي ترجع لبيتها وهي تصر علي عدم الرجوع ولكن ليا هنا عتاب واطالب وزير الداخليه بإرجاع جلسات النصح والإرشاد بجلوس أهل الفتاه وأحد الآباء الكهنه مع الحاله حتي تتم الشفافيه الكامله وتظهر الحقيقه كاملة للشعب