قصة قرية عروس السياحية السودانية كانت موضوعا لفيلم من إنتاج هوليوود حمل اسم “منتجع غطس على البحر الأحمر” وتم تصويره في ناميبيا وجنوب أفريقيا.
ويحكي الفيلم قصة الموساد مع هذه القرية التي كانت قاعدة لعناصر جهاز المخابرات الخارجية الإسرائيلي ( الموساد ) الموكل إليه القيام بمهمات سرية خارجية.