ولا ينفصل هذا التصعيد العسكري عن خطط التهجير التي لوّح بها مسبقا لنقل الفلسطينيين خارج القطاع، وهي خطط تواجه رفضا عربيا صريحا وقاطعا.

وفي هذا السياق، يبدو أن المشهد يتجه نحو معادلة معقدة تجمع بين التصعيد الميداني، الضغوط الدبلوماسية، والتحركات الأميركية التي قد تغير قواعد اللعبة على الأرض.