تسببت موجة غير مسبوقة من إصابات كورونا في نقص الأدوية على نطاق واسع في الصين، إذ يسارع الأشخاص لشراء أدوية الحرارة ومسكنات الألم بهدف التخفيف من أعراض شبيهة بالإنفلونزا ونزلات البرد، وتخطى هذا الهلع حدود الصين ليصل إلى صيدليات هونغ كونغ، وماكاو، وتايوان، ومناطق بعيدة مثل أستراليا، ليسبب بذلك نفاد الإصدارات العامة لكل من عقاري «تايلينول» و«أدفيل»، ما دفع ببعض الصيدليات المحلية إلى الحد من المبيعات.