يشهد قطاع التعليم في الخليج تحولا هائلا، في وقت تتأقلم فيه المدارس مع الواقع الحياتي الجديد في غمرة انتشار جائحة كورونا حول العالم.
فقد ذكر البنك الدولي أثناء جائحة “كوفيد-19” أن أكثر من 1.7 مليار من طلاب العالم تأثروا سلبا بسببها. وبحسب بيانات حكومية، فقد أثر الفيروس على حوالي مليون طالب في دولة الإمارات وحدها.
وفي العام الماضي، سارعت المؤسسات التعليمية إلى الاستفادة من تكنولوجيا التعليم واستخدامها في تفعيل برامج التعلم المستمر، بسبب تعطل التعليم الروتيني داخل الفصول الدراسية، وقرارات الإغلاق الوطنية، وموجات تفشي كوفيد-19.