أكد تقرير صحفي أن إنهاء نظام المحاصصة ودمج الميليشيات في الجيش سيحددان مستقبل العراق.
وقالت صحيفة آسيا تايمز إن مستقبل الكاظمي واستمراره برئاسة الحكومة يتوقف على هاتين المسألتين الحاسمتين، الأمر الذي سيمكنه إما أن يكون مثل سنغافورة أو يكون مثل لبنان الغارق في المحاصصة والفساد.
– ويرى التقرير أن موقف المرجعية في النجف الرافض للميليشيات الموالية لإيران وموقف أمريكا المتخلي عن العملية السياسية سيمكن الكاظمي بحال أراد ، من اتخاذ خطوات حاسمة وقوية ضد المحاصصة والميليشيات لأن التغيير التدريجي لن ينجح بالعراق.